- About Us
- Achievements
- Our Services
- Beneficiaries
- In Media
- Media
- Contact Us
قال مدرب الصحة واللياقة وعضو جمعية أصدقاء الصحة د. سعد الذوادي إننا «نعيش في أشهر الصيف الحارة والتي يتطلب فيها التعامل مع شدة الحرارة بحذر ومراعاة أمور عدة، وذلك من أجل تجنب التعرض إلى مشكلات صحية قد تؤثر على الصحة بصورة عامة، وخصوصاً بالنسبة للذين يمارسون الأنشطة الرياضية بأنواعها المختلفة». وأكد د. الذوادي ضرورة التعرف على الآثار السلبية المتعلقة بممارسة التمارين الرياضية في أشهر الصيف الحارة، بالإضافة إلى معرفة ما يجب مراعاته عند الشروع في ممارسة التمارين الرياضية المختلفة، أي اتباع إرشادات السلامة». وأشار إلى أنه «كما هو متعارف عليه بأن أشهر الصيف ترتفع فيها درجات الحرارة إلى مستويات قياسية، والتي قد تصل فيها الحرارة في بعض الأوقات إلى درجات عالية جداً قد تصل إلى 45 درجة، أو إلى ما فوق 50 درجة، وهي بلا شك حرارة عالية، والتي عادة ما يصاحبها ارتفاع في نسب الرطوبة أيضاً والتي قد تصل إلى 90% وما فوق». وتابع أن ذلك «يشكل تأثيراً سلبياً على ممارسي التمارين الرياضية في الهواء الطلق، والتي تتمثل في ازدياد درجة حرارة الجسم الداخلية وتعرض الأجهزة الداخلية للجسم إلى مستويات عالية من الحرارة، وبالتالي صعوبة التكيف مع الحرارة الخارجية للجسم من جراء القيام بتلك التمارين الرياضية التي تمارس في الهواء الطلق». وأوضح أنه «يحدث الجفاف للجسم من جراء العرق الشديد الناجم عن ممارسة تلك التمارين الرياضية، وذلك بسبب فقدان كميات كبيرة من السوائل في الجسم من خلال التعرق، ونتيجة لذلك الجفاف الناتج عن فقدان كميات من سوائل الجسم قد ينتج عن ذلك الإصابة بتشنجات عضلية نتيجة اضطراب في توازن الأملاح والسوائل في الجسم». وأكد أن «من سلبيات ممارسة التمارين الرياضية في الجو الشديد الحرارة، وخصوصاً في الخارج، هو التعرض إلى أشعة الشمس الحارقة التي من الممكن أن تسبب الإصابة بضربة الشمس أو الإنهاك الحراري للممارس، وهي بلا شك تشكل خطورة بالغة على الفرد الممارس».ودعا في هذا السياق إلى «استعراض بعض الإرشادات الواجب مراعاتها من قبل الممارسين لمختلف الأنشطة الرياضية، والتي تُمارس خصوصاً في الخارج، وفي الهواء الطلق، وذلك حتى يتم تجنب المشكلات التي من الممكن أن تنتج من جراء ممارسة التمارين الرياضية».وأوصى د. الذوادي بأنه «يفضل ممارسة التمارين الرياضية في فصل الصيف في الصالات المغلقة أو ممارستها في الخارج عند وقت غروب الشمس أو في المساء، حيث تكون الحرارة معتدلة نوعاً ما، ويفضل التأكد من درجة الحرارة الخارجية من خلال مراقبة الأحوال الجوية قبل البدء في ممارسة الأنشطة الرياضية».
قال مدرب الصحة واللياقة وعضو جمعية أصدقاء الصحة د. سعد الذوادي إننا «نعيش في أشهر الصيف الحارة والتي يتطلب فيها التعامل مع شدة الحرارة بحذر ومراعاة أمور عدة، وذلك من أجل تجنب التعرض إلى مشكلات صحية قد تؤثر على الصحة بصورة عامة، وخصوصاً بالنسبة للذين يمارسون الأنشطة الرياضية بأنواعها المختلفة». وأكد د. الذوادي ضرورة التعرف على الآثار السلبية المتعلقة بممارسة التمارين الرياضية في أشهر الصيف الحارة، بالإضافة إلى معرفة ما يجب مراعاته عند الشروع في ممارسة التمارين الرياضية المختلفة، أي اتباع إرشادات السلامة». وأشار إلى أنه «كما هو متعارف عليه بأن أشهر الصيف ترتفع فيها درجات الحرارة إلى مستويات قياسية، والتي قد تصل فيها الحرارة في بعض الأوقات إلى درجات عالية جداً قد تصل إلى 45 درجة، أو إلى ما فوق 50 درجة، وهي بلا شك حرارة عالية، والتي عادة ما يصاحبها ارتفاع في نسب الرطوبة أيضاً والتي قد تصل إلى 90% وما فوق». وتابع أن ذلك «يشكل تأثيراً سلبياً على ممارسي التمارين الرياضية في الهواء الطلق، والتي تتمثل في ازدياد درجة حرارة الجسم الداخلية وتعرض الأجهزة الداخلية للجسم إلى مستويات عالية من الحرارة، وبالتالي صعوبة التكيف مع الحرارة الخارجية للجسم من جراء القيام بتلك التمارين الرياضية التي تمارس في الهواء الطلق». وأوضح أنه «يحدث الجفاف للجسم من جراء العرق الشديد الناجم عن ممارسة تلك التمارين الرياضية، وذلك بسبب فقدان كميات كبيرة من السوائل في الجسم من خلال التعرق، ونتيجة لذلك الجفاف الناتج عن فقدان كميات من سوائل الجسم قد ينتج عن ذلك الإصابة بتشنجات عضلية نتيجة اضطراب في توازن الأملاح والسوائل في الجسم». وأكد أن «من سلبيات ممارسة التمارين الرياضية في الجو الشديد الحرارة، وخصوصاً في الخارج، هو التعرض إلى أشعة الشمس الحارقة التي من الممكن أن تسبب الإصابة بضربة الشمس أو الإنهاك الحراري للممارس، وهي بلا شك تشكل خطورة بالغة على الفرد الممارس».ودعا في هذا السياق إلى «استعراض بعض الإرشادات الواجب مراعاتها من قبل الممارسين لمختلف الأنشطة الرياضية، والتي تُمارس خصوصاً في الخارج، وفي الهواء الطلق، وذلك حتى يتم تجنب المشكلات التي من الممكن أن تنتج من جراء ممارسة التمارين الرياضية».وأوصى د. الذوادي بأنه «يفضل ممارسة التمارين الرياضية في فصل الصيف في الصالات المغلقة أو ممارستها في الخارج عند وقت غروب الشمس أو في المساء، حيث تكون الحرارة معتدلة نوعاً ما، ويفضل التأكد من درجة الحرارة الخارجية من خلال مراقبة الأحوال الجوية قبل البدء في ممارسة الأنشطة الرياضية».